[هذه القصيد للشاعر جبار رشيد]
بيني وبين نفسي اشكَد أفكر بيك
وأكَول أشمعنه أنته الشاغل ضنوني
مو أول محب خاطر تشل الحال
ولا أول جمال تشوفك عيوني
شجاها الروح يمك ذبت الأسرار
وليش أرجف عليك وينخطف لوني
وحتى الناس كَامت تعرف بهل حال
وما أعرف شكَلهم من يسألوني
يطبون ابصفنتي وعنك يدورون
ويلكَوني أفكر بيك يلكَوني
وصاحت كلها صاحت
هذا هذا فلان
وما عندي لكَوك وبيك تهموني
تهموني ابمحبتك والله لو يدرون
على ضيم العليه يضل يواسوني
ما يدرون
عايفني ابمهب الريح وآنه وياك عفت الما يعوفون
اليحبوني أشكثر
والجيتي يتانون
وأخجل من كثر ما كَام يثنوني
وأنته الما تحبني شلون وياك أمرن بيك وما أمر باليحبوني
بعت اللي شروني
عفت اللي شروني ومن أرد شلون
هم أسوه بعد وانوب يشروني
حبيتك شجاني وما حسبت حساب
خيعونك علي
مو آني خيعوني
متحبني وأحبك والمصيبه انوب اريدك وأنهزم من اليريدوني
ومن دونك صرت ما عيش ويه الناس
وأنته بكل سعادة تعيش من دوني
بحزانك اودي دموعي تبجي وياك
وبفراحك أبد ما تذكر سنوني
من سمعو أهلنه العشكَـ دكَـ الباب
ما خلوك أهلك وأهلي خلوني
ما خلوك أهلك حكَهم يخافون
بس أهلي ابمحبتك شلع باعوني.

رؤؤؤعة